الاستثمار يمكن أن يكون صاعدًا نمو وربح أو نازلًا خسارة وانخفاض، حسب الظروف السوقية والاقتصادية والقرارات الاستثمارية.

خطوات مهمة للمستثمرين المبتدئين، يجب أن يفهموا جيدًا ما يُطلب منهم، حتى يتمكنوا من الفهم الصحيح والبدء بشكل مناسب لمعرفة الإيجابيات والسلبيات قبل اتخاذ قرارات الاستثمار، وأن يبنوا استراتيجية استثمارية متوازنة تتناسب مع أهدافهم المالية وقدرتهم على تحمل المخاطر.

تداول واستثمار الأسواق المحلية والعالمية يخضع لتقلبات متذبذبة، قد تكون لحظات أو دقائق أو ربما ساعات وأيام، صعودًا أو نزولاً. هذه التقلبات رهينة بالعديد من العوامل، والمفاجآت التي تغير مجرى السوق.

مما يجعل من الصعب التنبؤ بها بشكل قاطع، أو الوقوف على الأسباب الرئيسية المطلقة لما يحدث في السوق، وتداولات الاقتصاد بمختلف أنواعه تأثيرات السوق تظهر جليًا في التقلبات اليومية.

حيث يمكن أن تؤدي الأحداث السياسية والاقتصادية إلى تغيرات كبيرة في الأسعار. بالإضافة إلى ذلك، يلعب المستثمرون دورًا هامًا في تحديد اتجاهات السوق، حيث يمكن أن تتأثر قراراتهم بعوامل نفسية.

واقتصادية متعددة.كما أن تغير المناخ يزيد من المخاطر والفرص في هذه القطاعات، مما يجعل من المهم للمستثمرين النظر في تأثيرات المناخ على استثماراتهم أن يظلوا على اطلاع دائم بالتطورات.

الاقتصادية والسياسية، وأن يتبنوااستراتيجيات استثمارية مرنة قادرة على التكيف مع التغيرات المفاجئة فهم مبادئ إدارة المخاطر
وتحليل البيانات يمكن أن يساعد في اتخاذ قرارات استثمارية أكثر استنارة.

التي تمكن للأشخاص من النجاح في الاستثمار في الأسواق المتقلبة من خلال، اتباع استراتيجيات مدروسة تقلل من المخاطر وتزيد من فرص النجاح، بالتخطيط السليم عندما تكون السيولة متنوعة بالاستثمار.

باتخاذ اجراءات وقائيه تقلل من الخسارة المحتملة، ان وجدت لتفاديها.

أ. منى الثويني
Manooo1129@
عضو جمعية إعلاميون